الأحد 8 يونيو 2025
مادة إعلانية

📍 #دمشق
💵 1 دولار = 11500 ليرة سورية
💶 1 يورو = 13083 ليرة سورية
💶 1 ليرة تركية = 298 ليرة سورية
📍 #حلب
💵 1 دولار = 11500 ليرة سورية
💶 1 يورو = 13083 ليرة سورية
💶 1 ليرة تركية = 298 ليرة سورية
📍 #إدلب
💵 1 دولار = 11500 ليرة سورية
💶 1 يورو = 13083 ليرة سورية
💶 1 ليرة تركية = 298 ليرة سورية

🌟 1 غرام ذهب عيار 18 = 934 ألف ليرة سورية
🌟 1 غرام ذهب عيار 21 = مليون و89 آلاف ليرة سورية

الليرة التركية مقابل العملات الأجنبية:
💵 1 دولار = 38 ليرة تركية
💶 1 يورو = 43.75 ليرة تركية

اقرأ المزيد

أُصيب 28 شخصاً، بينهم حالتان حرجتان وأربع نساء، جراء حريق هائل اندلع مساء الثلاثاء في محطة محروقات بمدينة الباب شمالي سوريا، وامتد إلى منازل ومستودعات مجاورة.

ووفقاً لـ”الدفاع المدني السوري”، استمرت عمليات الإطفاء أكثر من ثلاث ساعات بمشاركة سبع فرق إطفاء وأربع سيارات إسعاف، حيث تم تقديم الإسعافات الأولية ونقل 16 مصاباً، معظمهم أصيبوا بحالات اختناق.

وأوضح الدفاع المدني أن الحريق نجم عن ماس كهربائي أثناء عملية نقل الوقود، ما أدى إلى دمار كبير في المحطة والمنشآت المحيطة، بينما كان لتعاون الأهالي دور حيوي في تأمين المياه ودعم جهود الإطفاء رغم شح الموارد.

وتضمنت الإصابات أربعة من رجال الإطفاء الذين تعرضوا لحالات إجهاد وضيق تنفس نتيجة الحرارة والدخان الكثيف، رغم التزامهم بإجراءات السلامة.

اقرأ المزيد

📍 #دمشق
💵 1 دولار = 11500 ليرة سورية
💶 1 يورو = 13118 ليرة سورية
💶 1 ليرة تركية = 300 ليرة سورية
📍 #حلب
💵 1 دولار = 11500 ليرة سورية
💶 1 يورو = 13118 ليرة سورية
💶 1 ليرة تركية = 300 ليرة سورية
📍 #إدلب
💵 1 دولار = 11600 ليرة سورية
💶 1 يورو = 13212 ليرة سورية
💶 1 ليرة تركية = 303 ليرة سورية

🌟 1 غرام ذهب عيار 18 = 915 ألف ليرة سورية
🌟 1 غرام ذهب عيار 21 = مليون و66 آلاف ليرة سورية

الليرة التركية مقابل العملات الأجنبية:
💵 1 دولار = 38.26 ليرة تركية
💶 1 يورو = 43.59 ليرة تركية

اقرأ المزيد

في إطار الجهود المبذولة لإعادة بناء الاقتصاد السوري بعد سنوات من النزاع، عقد وزير المالية السوري، محمد يسر برنية، اجتماعًا مع وفد من البنك الدولي في واشنطن.

وتناول اللقاء مناقشة آفاق التعاون المستقبلي بين الجانبين، حيث تم الاتفاق على إعداد برنامج عمل شامل لدعم سوريا، يتضمن جدولًا زمنيًا واضحًا يغطي العامين الحالي والمقبل.

وأكد برنية أن التعاون سيركز على إطلاق مشروع مدعوم بمنحة لإصلاح قطاع الكهرباء خلال الأشهر المقبلة، بالإضافة إلى تعزيز إدارة المالية العامة بما يسهم في ترسيخ مبادئ الامتثال والمساءلة.

كما سيشمل التعاون تقديم مساعدات فنية متخصصة في مجالات حيوية مثل إصلاح المؤسسات العامة، إدارة الدين العام، تطوير البنية التحتية للأسواق المالية، وتعزيز شبكات الأمان الاجتماعي.

هذا الاجتماع يعكس خطوة مهمة نحو استئناف التعاون بين سوريا والبنك الدولي، مما قد يسهم في دعم مسار التعافي والتنمية في البلاد.

اقرأ المزيد

يلا سوريا – سدرة رفعت يبرودي

شهدت مدينة حمص يوم الأحد الماضي، 20 نيسان، حدثًا إنسانيًا مميزًا تمثّل في انطلاق “قافلة العز 2″، التي نُظِّمت برعاية إدارة نادي “الوثبة” الرياضي، لنقل عدد من العائلات الحمصية التي هجّرت قسرًا خلال عهد النظام السابق، من مخيم زوغرة قرب جرابلس في ريف حلب الشمالي إلى منازلهم داخل المدينة، بهدف إعادة لمّ شمل الأسر وتحقيق الاستقرار بعد 14 عامًا من التهجير القسري.

وضمّت القافلة:

25 سيارة كبيرة مخصصة لنقل العائلات.

6 ڤانات لخدمة الأهالي وتقديم المساعدات أثناء الرحلة.

71 عائلة حمصية عادت ضمن القافلة إلى المدينة.

وتأتي هذه المبادرة استكمالاً للمرحلة الأولى من “قافلة العز”.
وكما صرّح رئيس النادي الدكتور نجيب الفرا: “انطلاقًا من دور النادي الاجتماعي والإنساني، تم تأمين عودة عدد من العائلات الحمصية الموجودة في مخيم زوغرة والراغبين بالعودة. وقد أطلقنا ‘قافلة العز’ الأولى الأسبوع الفائت والتي شملت 30 عائلة، واليوم (الأحد) استقبلنا الدفعة الثانية.”

وتوجّهت إدارة النادي بالشكر إلى منسق تسيير القافلة، أسامة جنيد، على جهوده في تنسيق وتجهيز القافلة وتسييرها من مخيم زوغرة إلى محافظة حمص.

من جهته، قدّم المنسق أسامة جنيد شكره وامتنانه لإدارة النادي على لفتتها الإنسانية ومساعدتها للأهالي غير القادرين على تأمين أجور انتقالهم للعودة إلى مدينتهم التي هُجّروا منها قسرًا في ظل حكم النظام السابق.

وتوجهت القافلة فور وصولها إلى حمص نحو مقر النادي، حيث كان في استقبالها عدد من أهالي العائدين وحشد من المواطنين، إلى جانب أبناء النادي، وسط أهازيج العراضة الحمصية.

اقرأ المزيد

أعلن نائب منسق الأمم المتحدة الإقليمي للشؤون الإنسانية في سوريا، ديفيد كاردن، إنهاء مهامه اعتباراً من اليوم الثلاثاء، في خطوة تهدف إلى تبسيط آلية التنسيق الإنساني، لتتم مستقبلاً تحت إشراف المنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية في دمشق.

وفي مؤتمر صحفي، أوضح كاردن أن هذه الخطوة تأتي ضمن جهود الأمم المتحدة لمواكبة مرحلة “سوريا الجديدة”، مع التركيز على دعم العودة الآمنة والكريمة للنازحين واللاجئين، وتمكين الشعب السوري من بناء مستقبل يعتمد فيه على ذاته.

وأكد كاردن أن الأمل معقود على أن تكون المرحلة الإنسانية في البلاد قصيرة، تمهيداً للانتقال نحو مسارات التعافي وإعادة الإعمار، معرباً عن تفاؤله بإمكانية تخفيف العقوبات بشكل تدريجي.

وأشار إلى أن السكان السوريين لا يبحثون عن مساعدات مؤقتة، بل يتطلعون إلى فرص حقيقية لبناء حياة كريمة، موضحاً أن العمل الإنساني تجاوز توزيع المساعدات ليصل إلى تمكين المجتمعات من استعادة سبل العيش.

وعن المساعدات العابرة للحدود، أوضح أنها نشأت كحل ضروري في ظل الانقسامات السياسية، لكنها لم تعد الخيار الوحيد، نظراً لتغير الواقع على الأرض، مؤكداً أن سوريا اليوم “أقرب إلى الأمل، لكنها لا تزال تواجه تحديات كبيرة”.

اقرأ المزيد