الأحد 8 يونيو 2025
مادة إعلانية

مجلس التعليم العالي يصدر التعليمات الجديدة للتقدم إلى مفاضلات الدراسات ‏العليا في الجامعات الحكومية ‏

أصدر مجلس التعليم العالي التعليمات الجديدة للتقدم إلى مفاضلات الدراسات ‏العليا في الجامعات الحكومية للعام الدراسي2025-2024.‏

ووفقاً لقرار المجلس الذي ينص على إلغاء جميع إعلانات ‏مفاضلات القبول في الدراسات العليا في الجامعات الحكومية “دمشق وحلب ‏واللاذقية وحمص والفرات وحماة وطرطوس”، المعلن عنها للعام الدراسي ‌‏2025–2024، قبل صدور هذا القرار.

وبحسب القرار ستجري بعض التعديلات على الشروط السابقة للقبول ‏في الدراسات العليا “الماجستير الأكاديمي” وهي:
عدم السماح لحملة درجة ‏الإجازة الممنوحة من نظام التعليم المفتوح ومن الجامعة الافتراضية ‌‏”السورية وغير السورية” بالتقدم إلى إعلانات مفاضلات الدراسات العليا ‌‏”الماجستير الأكاديمي” بدءاً من العام الدراسي 2025-202

ويستمر ‏قبولهم في ماجستيرات التأهيل والتخصص وفق الأسس المعتمدة في القرار الذي خصص نسبة 10% على الأكثر لخريجي جامعة إدلب ‏زيادة على العدد المحدد لكل كلية في المفاضلة العامة، على ألا يزيد عدد ‏المقبولين في كل اختصاص على طالبين.‏

كما تخصص حسب القرار بنسبة 30 بالمئة المحددة للقبول في مفاضلة ‏الموازي لطلاب الجامعات الخاضعة لقانون تنظيم الجامعات حصراً، حيث يتم ‏التفاضل بينهم على أساس معدل درجة الإجازة، وتوزع هذه النسبة وفق ‏الآتي 70 بالمئة على الأقل من عدد المقاعد المخصصة في كل اختصاص ‏لخريجي الجامعة الأم التي ليس لها فروع، أو 70 بالمئة على الأقل من عدد ‏المقاعد المخصصة في كل اختصاص لخريجي الجامعة الأم التي لها فروع ‏وتوزع هذه المقاعد بنسبة 60 بالمئة على الأقل للجامعة الأم وبنسبة 10 ‏بالمئة على الأكثر لفروعها، إضافة إلى تخصيص 30 بالمئة لخريجي ‏الجامعات الأخرى “الجامعات الخاضعة لقانون تنظيم الجامعات والمعاهد العليا‏، والجامعات الخاصة السورية، والجامعات غير السورية”. ‏

وأكد المجلس أن عدد الطلاب المقترح قبولهم يحدد ضمن إعلان المفاضلة ‏وفق الشرائح المحددة في قراره رقم 47 لعام 2019 وتعديلاته.‏

اقرأ المزيد

عقدت مديرية الإعلام بالتعاون مع إدارة شؤون الشباب في مدينة حلب ندوة حوارية عن حرب الشائعات، وكيفية التعامل معها والتي أُقيمت في مدرج النصر.

وقال “إبراهيم رضوان” مسؤول الشؤون الصحفية والإعلامية في محافظة حلب لمنصة يلا سوريا، إن غالبية المشاركين كانوا من فئة الشباب والإعلاميين.

وأضاف رضوان أن الفعالية كانت تحت عنوان “حرب الشائعات”، مبينًا أنه من المهم تكرار مثل هذه الندوات لزيادة الوعي عند المجتمع والشباب، إضافة إلى تحصين المجتمع ضد أي تهديدات تأتي من الإشاعات والحرب الإعلامية المضللة.

وقال الصحفي والسياسي السوري “عقيل حسين” إن الشائعة لا تُخيف وهي قديمة مثلها مثل أي فكرة في التاريخ الإنساني.

وأضاف حسين أن السوريين اعتادوا عدم الخوف، إلا أن لديهم تحديات كبيرة في هذه المرحلة، وخاصة بعد غياب الإعلام الرسمي نتيجة الظروف التي حدثت.

وأوضح الإعلامي السوري أن الشعب لديه العديد من المشاكل ويتطلع إلى حلول سريعة، مما يعني وجود بيئة حاضنة لانتشار الشائعات وبناء عليه تمت الدعوة إلى حضور هذه الندوة.

وأكد الصحفي حسين أنه رأى بين الحضور الشباب إصرارًا على حضور فاعل في بناء وطنه، والتصدي للشائعات التي يتعرض لها المجتمع.

وقال أحد المشاركين بالندوة، إن الجانب الأكثر فعالية هو النقاش، مشبهًا شكل الندوة بورشة العمل مع طلبه وجود مساحة للنقاش وإبداء الرأي، حتى تكون الندوة أكثر فائدة.

اقرأ المزيد

أقيمت يوم أمس في الميتم الإسلامي بحمص احتفالية دعم نفسي للأطفال الذين فقدوا ذويهم خلال الثورة السورية، وذلك برعاية السيدة شادية الخالدي، وبتنفيذ فريق يلا سوريا الشبابي في حمص .

تضمنت الفعالية عدة نشاطات دعم نفسي، إضافة إلى الأنشطة الترفيهية التي كانت على عدة فقرات، ومنها فقرة الأغاني ومن ثم الدمى والسحر، لمدة تجاوزت الساعة ونصف الساعة .

وتم تقديم مساعدات مالية من قبل السيدة شادية تحت إشراف مرشدات الميتم لـ 40 طفل، قيمتها 100 ألف ليرة سورية لكل واحد، الهدف منها دعم الأطفال في ظل الظروف الصعبة التي يواجهونها.

للإطلاع على المزيد من التفاصيل يمكنكم مشاهدة التقرير التالي :

اقرأ المزيد

الدفاع المدني: انتشال 100 جثة في عدة مناطق بسوريا منذ مطلع عام 2025

أعلن “الدفاع المدني السوري” عن عدد الجثث المنتشلة في سوريا منذ كانون الأول 2024 الذي بلغ ال100جثة موزعة على عدة مناطق.

حيث تم انتشال أكثر من 20 جثة مجهولة الهوية من قبو مبنى سكني في بلدة سبينة بريف دمشق.

وانتشل الفريق جثة شخصين مجهولي الهوية من داخل قطعة عسكرية تابعة للنظام السوري البائد (اللواء 34 دبابات) في قرية المسمية بريف درعا.

كما انتشل الدفاع المدني 7 جثث من بئر في قرية الباني في ريف حماة الغربي، بعد بلاغ من أحد الأهالي.

وانتشل الفريق بين 20 و25 جثة من موقع مكشوف في منطقة القبو بريف حمص الشمالي الغربي.

وتم العثور على رفات شخصين على الأقل فوق سطح الأرض مكشوفة و معرضة للاندثار في حي التضامن إثر بلاغ من السكان والناشطين.

وعثر الفريق على 21 جثة في مدينة السيدة زينب بريف دمشق الجنوبي الشرقي.

كما تم العثور على رفات 7 أشخاص، ضمن قبر مفتوح تم العبث به قرب مدينة عدرا في ريف دمشق الشرقي.

وعُثر على 21 جثة مجهولة الهوية على طريق مطار دمشق الدولي في ريف دمشق الشرقي.

اقرأ المزيد

عُقدت في مركز الكتب الوطنية في مدينة حلب، محاضرة للحديث عن تاريخ المكتبة الوقفية ومراحل الحفاظ على أرشيفها.

وشهدت المحاضرة وجود الأستاذ الدكتور محمود المصري مدير المكتبة الوقفية سابقًا، والذي بشّر الحضور بحفظ تراث المكتبة الوقفية لما تحمله من أهمية تاريخية، وخاصة في مدينة حلب.

وأوضح الدكتور المصري خلال المحاضرة، أن مكونات المكتبة محفوظة، كما أنها نُميّت وأُقيمت حولها الدورات والمحاضرات في تركيا ودول عربية وأجنبية.

وأضاف الأستاذ المصري أن محتويات المكتبة الوقفية سيعود إلى حلب، وستعود المكتبة الوقفية بحلة جديدة نتيجة جهود بذلها رفقة كادر المكتبة.

وقال أحد المشاركين بالمحاضرة إن المكتبة الوقفية هي الصورة الحقيقية والحضارية للبلد، وستعود لمتابعة مسيرتها في سوريا.

وأضاف المشارك أن العمل بالمكتبة بدأ به عدد من المخلصين المحبين لبلدهم وتراثهم وحضارتهم وثقافتهم ودينهم.

اقرأ المزيد

ولم تخلو الفعالية من انتقادات بسبب ما وصفه البعض بـ “التسارع” في التحضيرات والدعوات التي وصلت المشاركين قبل أقل من 24 ساعة.

ورأى الفنان التشكيلي والسياسي “يوسف عبدلكي” أن التسارع الذي يجري به التحضير للمؤتمر، يؤكد وجود ضغوط خارجية وداخلية، لإنجاز الحوار الوطني، مرجحاً تقديم “مفاتيح” لرفع العقوبات الدولية، وفق صحيفة “الشرق الأوسط”.

وكشف “عبدلكي” عن مخاوفه من تكرار “الطريقة البعثية في عقد مؤتمرات شكلية على مبدأ اطرحوا ما تشاؤون ونحن نفعل ما نشاء”، حسب تعبيره.

واعتبر المفكر السياسي والمعتقل السابق “أصلان عبد الكريم” أن المؤتمر كان يجب ألا يعقد قبل ستة أشهر حتى يتم تحديد القضايا وفرزها وزمن انعقاد المؤتمر، ويستمر لعام وليس يومان لأنه سيقرر قضايا أساسية.

وقال الناشط المدني “بولس حلاق” إنه كان من الأفضل لو تم توجيه الدعوات سواء للجلسات التحضيرية أو للمؤتمر العام، بشكل مدروس أكثر، وأن تنبثق عن الجلسات الحوارية التحضيرية في المحافظات جلسات تخصصية لتنظيم الجهود.

انطلقت صباح اليوم فعالية اليوم الثاني والأخير من مؤتمر الحوار الوطني بقصر الشعب في دمشق، بمشاركة واسعة من كافة المحافظات السورية.

ولم تخلو الفعالية من انتقادات بسبب ما وصفه البعض بـ “التسارع” في التحضيرات والدعوات التي وصلت المشاركين قبل أقل من 24 ساعة.

ورأى الفنان التشكيلي والسياسي “يوسف عبدلكي” أن التسارع الذي يجري به التحضير للمؤتمر، يؤكد وجود ضغوط خارجية وداخلية، لإنجاز الحوار الوطني، مرجحاً تقديم “مفاتيح” لرفع العقوبات الدولية، وفق صحيفة “الشرق الأوسط”

.وكشف “عبدلكي” عن مخاوفه من تكرار “الطريقة البعثية في عقد مؤتمرات شكلية على مبدأ اطرحوا ما تشاؤون ونحن نفعل ما نشاء”، حسب تعبيره.

واعتبر المفكر السياسي والمعتقل السابق “أصلان عبد الكريم” أن المؤتمر كان يجب ألا يعقد قبل ستة أشهر حتى يتم تحديد القضايا وفرزها وزمن انعقاد المؤتمر، ويستمر لعام وليس يومان لأنه سيقرر قضايا أساسية.

وقال الناشط المدني “بولس حلاق” إنه كان من الأفضل لو تم توجيه الدعوات سواء للجلسات التحضيرية أو للمؤتمر العام، بشكل مدروس أكثر، وأن تنبثق عن الجلسات الحوارية التحضيرية في المحافظات جلسات تخصصية لتنظيم الجهود.

اقرأ المزيد